ئ
لا تأسفنَّ علي غدرِ البشرُ لطالما
رقَصتْ علي جثثِ الاُسودِ كلابُ
لا تحسبنَّ بِرقصِها تعلو علي
اسيادِها
تبقي الاُسودُ اُسودٌ والكِلابُ
كِلابُ
تَبقي الاُسودُ مخيفةٌ في اسرِها
حتي واِن نَبَحَت عليها كلابُ
..... فنحن وان
جار الزمان لبرهة نبقي الكبار وغيرنا جرذان واقزام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق